شركات امن وحراسه .نساء ضباط أمن وحراسه لأول مرة في غزة الفلسطينيه
لم يُعد عمّل السيدة الفلسطينية كـ"عنصر أمن" غير مألوف بعداحتكار الرجال لسنوات طويلة.
شركات امن وحراسه من نوع خاص … النساء ضباط أمن وحراسه فى غزه
في ظل الوضع القائم في قطاع غزة المحاصر، قد يوجد بعض النساء الفلسطينيات الذين يعملن كضباط أمن خاصين. قد يتم توظيفهن في مؤسسات ومنظمات مختلفة للحفاظ على النظام والأمن الداخلي في المناطق المحددة. تعمل النساء الفلسطينيات اللواتي يعملن كضباط أمن خاص في قطاع غزة على تنفيذ وظائف الأمن والحفاظ على النظام وسلامة الأفراد والممتلكات. يمكن أن يتضمن ذلك تأمين المنشآت الحكومية والخاصة، وتنفيذ إجراءات البحث والتفتيش، ومراقبة الدخول والخروج، والتعامل مع المخاطر الأمنية والتهديدات المحتملة.شركات امن وحراسه
تُعَدُّ مشاركة النساء الفلسطينيات في قطاع الأمن خاصةً أمرًا مهمًا، حيث يسهم ذلك في تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في قطاعات حيوية مختلفة من الحياة العامة. يعكس هذا الدور التفاني والقوة العظيمة التي تتحلى بها النساء الفلسطينيات في مواجهة التحديات والمساهمة في الحفاظ على الأمن والاستقرار في مجتمعهن. نعم لم يُعد عمّل السيدة الفلسطينية في قطاع غزة المحاصر كـ”عنصر أمن” غير مألوف خلال الفترة الوجيزة الماضية، بعد أن احتكره الرجال لسنوات طويلة. و أنضمت النساء كضباط أمن وحراسه الى أفراد الأمن (Security guards) الذين يمثلون الواجهة الحقيقية التي تبرز المؤسسة لروادها، لذلك اقتنعت بعض البنوك بفكرة أفراد الأمن النسائي للعمل داخل مقراتها؛ مما يدعو زائراتها يشعرن بالثقة والاطمئنان… و تشعر النساء المترددات على البنوك والمنشأت بالأمان والثقه وهن يتعاملن مع نساء مثلهن يعملن كضباط أمن وحراسهالنساء ضباط أمن وحراسه يمنحن الثقه للنساء
أقرأ المزيد :بهاء عطيه : اول من استعنا بالمرأه كضابط امن لكن العملاء يرفضون
وأقرأ أيضا
فى السعوديه … الحراسات الأمنية النسائية «نواعم ولكن يقظات»!
